– يصيب الإنسان حالات من الوساوس و الهلاوس و الجنون و إنفصام الشخصية و المشي أثناء النّوم و الأرق و إضطرابات النّوم و القلق و الغضب و التّوتر و الإكتئاب و البكاء و الخوف و حب الوحدة و الإنطواء و النسيان و كثرة التفكير و الإنزعاج و سماع أصوات و رؤية خيالات في اليقظة و الكلام الغريب و الأوهام الفزع أثناء النّوم … إلى آخره .

ثم

مع المنامات المتكرّرة المفزعة منها و المزعجة غير عادية و غير طبيعية .

– يصيب الإنسان حالات من الكوابيس و المنامات المفزعة المتكرّرة في منامه فتجده يستيقظ مفزوعا كرؤيته يسقط من مكان مرتفع أو يصطدم بشيء أو يغرق أو يطير أو رؤيته للحيوانات و الحشرات يهجمون عليه أو يقفون في طريقه أو يجرون وراءه مثل الكلاب و الذّئاب و الحيوانات المفترسة الأخرى و البقر و العقارب و الحيات و الثعابين و العناكب و السحليات أو رؤيته للموتى و المقابر أو رؤيته للزازل ز الفيضانات و غيرها … إلى آخره .

ثم

و الشّك في العقيدة غير عادي و غير طبيعي :

ثم

– يصيب الإنسان شيءٌ من النّفور و الإعراض و الصدود عن ذكر الله و الصلاة

ثم

و قراءة القرآن أو سماعه و تجده غير متحمل حتى لِسماعه للآذان و تحدث

له أعراضا غير طبيعية أثناء الصلاة و قراءة الأذكار و القرآن أو السماع لهما و

ثم

في الحالات الشديدة تجده في بغض كبير لِكل شيء له علاقة بالدّين و يشك

في العقيدة شكا كثيرا … إلى آخره .