تقرأ سورة الفاتحه

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم…بسم الله الرحمن الرحيم….”يس والقرأن الحكيم انك لمن

المرسلين على صراط مستقيم تنزيل العزيز الرحيم لتنذر قوما ما أنذر أباؤهم فهم غافلون لقد

حق القول على أكثرهم فهم لا يؤمنون أنا جعلنا في أعناقهم أغلالا فهي الى الأذقان فهم

مقمحون وجعلنا من أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون”

“اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

اللهم يا من نوره في سره وسره في خلقه،أخفنا عن عيون الناظرين والطاغين،وقلوب الحاسدين

والباغين،كما أخفيت الروح في الجسد،انك على كل شيئ قدير”………. تعاد 3 مرات

“فأغشيانهم فهم لا يبصرون،وسواء عليهم ءأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون،انما تنذر من اتبع

الذكر وخشي الرحمن بالغيب فبشره بمغفرة وأجر كريم،انا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا

اذ أرسلنا اليهم اثنين فكذبوهما فعززنا بثالث فقالوا انا اليكم مرسلون،قالوا ما أنتم الا بشر مثلنا

وما أنزل الرحمن من شيء ان أنتم الا تكذبون،قالوا ربنا يعلم انا اليكم لمرسلون، وما علينا الا

البلاغ المبين،قالوا انا تطيرنا بكم لئن لم تنتهوا لنرجمنكم وليمسكم منا عذاب أليم،قالوا طئركم

معكم أئن ذكرتم بل أنتم قوم مسرفون،وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى قال يا قوم اتبعو

المرسلين،اتبعوا من لا يسألكم أجرا وهم مهتدون،وما لي لا أعبد الذي فطرني واليه ترجعون،

ءأتخذ من دونه الهة ان يردن الرحمن بضر لا تغن عني شفاعتهم شيئا ولا ينقذون، اني اذا لفي

ضلال مبين،اني أمنت بربكم فاسمعون،قيل ادخل الجنة قال يا ليت قومي يعلمون،بما غفر لي

ربي وجعلني من المكرمين”

“اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم.

اللهم أكرمنا بالفهم،وا لحفظ ،وقضاء الحوائج في الدنيا ،والأخرة ، انك على كل شيئ قدير”……..تعاد مرتان

“وجعلني من المكرمين،وما أنزلنا على قومه من بعده من جند من السماء وما كنا منزلين،ان

كانت الا صيحة واحدة فاذا هم خامدون، يا حسرة على العباد ما يأنيهم من رسول الا كانوا به

يستهزءون،ألم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون،أنهم اليهم لا يرجعون،وان كل لما جميع لدينا

محضرون،وأية لهم الأرض الميتة أحييناها وأخرجنا منها حبا فمنه يأكلون،وجعلنا فيها جنات من

نخيل وأعناب وفجرنا فيها من العيون،ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون،سبحان

الذي خلق الأزواج كلها مما تنبت الأرض ومن أنفسهم ومما لايعلمون،واية لهم الليل نسلخ

منه النهار فاذا هم مظلمون،والشمس تجري في مستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم”