1• لِمَنْ أصابته العين أو أصابه السحر أو أصابه المس من الشيطان .

أو في الدراسة أو في المسابقات أو في الإنجاب أو في العلاقات الزوجية و الأسرية أو في أي شيء

جعله يتعثّر في حياته .

• لِمَنْ يجد في حياته نكدا و نحسا و سوءً في الحظ و كثرة المشكلات والصعوبات .

• لِمَنْ يشكو من أي مرض جسمي أو نفسي عجز الأطباء عن تشخيصه و كشفه و لم يعرفوا مصدره

تشخيص مرضه أو إصابته بكثرة الأمراض و تنوعها مع عدم وجود سبب عضوي أو نفسي واضح لذلك أو

الإصابة من مرض إلى مرض كلما شُفِيَ من مرض أُصيب بمرض آخر .

– حيث ثم نُعالِج الأمراض العضوية و النّفسية التي تكون بسبب العين أو تكون بسبب السّحر أو تكون بسبب المس

من الشيطان أي منشؤها شيطاني أو أنّها بحكم ثم وجود الشيطان في الشخص المصاب أستفاد في الإيذاء

أو كان حائلا عن وصول الدّواء للمنطقة المصابة أمّا الأمراض التي أسبابها عضوية بحتة أو الأمراض التي

أسبابها نفسية بحتة فيتم علاجها عند أهل الإختصاص من الأطباء في الطّب العضوي أو في الطب

النّفسي و لِهذا لا تفهمونا بالغلط .

• لِمَنْ تحدث له أشياء غريبة عند أداء الصلوات أو عند سماع الآذان أو عند قراءة القرآن و سماعه أو

يشعر بشيء من الكسل الشديد عن أداء الطاعات و الواجبات و التعلق الكثير بالشهوات و المعاصي .

• لِمَنْ أحس بتغيّرات سلبية و غير طبيعية و حدثت له فجأة و بدون سابق إنذار و لا أسباب واضحة طرأت

في حياته لم يجد لها حلاًّ .

• لِمَنْ يبحث عن الحل لِهذا كلّه و كان بسبب الإصابة الرّوحية من العين أو السّحر أو المس الشيطاني

الحل موجودا بإذن الله تعالى في العلاج بالرقية الشرعية و يرجع من أصيب إلى حالته الطبيعية و إلى

الأفضل من ذلك .

• و لِمَنْ لا يُعاني من أي شيء من هذا كلّه و لكن يوجد من عائلته أو من أقاربه أو من أصدقائه من

يعاني ذلك فعليه بإخباره و نصحه بالعلاج بالرقية الشرعية فيكون بإذن الله تعالى فيها الحل .

 – المعالِج بالرقية الشرعية : الجمعي زياينة .